نفى مصدر إعلامي ما ذكرته مصادر اعلامية، من ان الرئيس السابق متواجد في تركيا لتتبع "أمواله ".
واكد المصدر أن الرئيس السابق في تركيا فعلا، ولكن لعيادة كريمته" اسماء " بعد ان رزقت بمولود هناك ، المصدر أكد ان مصدر هذه الإشاعة الإعلامي معروف بعلاقاته المشبوهة.
وبحسب الفتاش، فإن الجهة الاعلامية التي روجت لهذه المعلومات المغلوطة تعمدت مواصلة ترويجها للكذب ضد الرئيس السابق، مشيرا إلى ان بعثة من المحققين انتدبوا الى تركيا لكنها عادت خاوية الوفاض، لكن رجوع البعثة دون نتائج يؤكد انه لا اموال لولد عبد العزيز في الخارج عموما وتركيا خصوصا .
الرئيس السابق اكد في تصريح له مؤخرا في فرنسا ان التحقيق تعمد نفخ تقديرات ممتلكاته وان احد مسولي التحقيق اعترف له بذالك ، .
ومن الجدير ذكره ان من علامات النفخ للممتلكات، انهم قدروا ثمن حائط في تفريت بخمسين مليون اوقية في حين ان لحائط لا يصل سعره ولا تكلفته لعشرة ملايين اوقية كما انهم قدروا ثمن البقرة الوحدة بمليونيين من الاوقية .