ترسوا على شواطئ ميناء خليج الراحة في مدينة نواذيبو، قوارب في انتظار انتهاء فترة الراحة البيولوجية المحددة من قبل وزارة الصيد الموريتانية.
وقال بعض الصيادين التقليديين في حديث لـ"وكالة أطلس انفو"، إن الصيادين وجدوا أعمالا موازية تساعدهم على احترام فترة التوقيف دون اللجوء للتحايل عليها، بفعل اكراهات الضعف المادي والحصول على مصدر دخل يوفر لأغلب الصيادين مصدر رزق .
وأضاف الصيادون ان مجمل العاملين في الصيد يتجهون لأماكن التنقيب عن الذهب الذي أصبح يوفر فرص عمل، قد تكون أفضل في بعض الأحيان من الصيد.
ويعتبر الصيد في مدينة نواذيبو، أبرز الثروات الموريتانية وأهمها مساهمة في الميزانية السنوية للبلد.