التزم قادة حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" الإسلامي الصمت عن هجوم النائب سعادتي بنت خيطور على القيادى بالحزب النائب السابق محمد غلام ولد الحاج الشيخ وتعريضها المستمر بالعلامة الفاصل الشيخ محمد الحسن ولد الددو.
وشكل الأمر صدمة للجمهور، خصوصا وأن قادة الحزب ومنتخبيه وبعض الاعلامين في التيار يعلقون على كل شاردة وواردة، وبعضهم يحارب الكل بمجرد تعرض البعض لحليفه خارج الحزب ويعرض بالجميع من أجل تعزيز نظرته للمجتمع.