يرابط أكثر من ألف و 200 مالى على أطراف (تامورت محمودة) بولاية الحوض الشرقي.وقال عمدة بلدية
(أم آفنادش) الشيخ التراد ولد سيدى بيه لوكالة اطلس انفو،إن البحيرة بحاجة إلى خطة جديدة من أجل عقلنة الموارد المتاحة، وإن البحيرة قابلة للتوزيع، عبر تخصيص جانب لزراعة الخضروات، وآخر للصيد التقليدي، وجانب للماشية، وهو أمر يظل مطروحا فى انتظار رؤية مشتركة من طرف القطاعات الوزارية المعنية.
ويستخدم الصيادون الماليون قوارب تقليدية من الخشب، وبعض الأسلاك التى يصطادون بها الأسماك، وفى المساء يحملون ماتيسر من رزق، ويتوجهون إلى المخيم المجاور (للتامورت).