قال عدد من رواد محكمة المقاطعة الجديدة بعدل بكرو إن انسيابية العمل بالمحكمة شكل فرصة الآلاف من السكان من أجل حل مشاكل القضايا الاجتماعية العللقة منذ فترة.
وقال زوار المحكمة إن السكان يصفون يوميا من أجل أخذ أماكنهم فى اللائحة ، وبعدها بجلسون وهم مطمئنون من أجل حسم الملفات التى حملوها الي المحكمة دون تكاليف أو تسويف، مع التدقبق
فى المعلومات الواردة، والالتزام بالصعود المطلوبين حضوريا، وحل المشاكل دون تأخير.
وبحسب مصادر أطلس أينفو قيد ترازخ معدل الملفات المنسوخة شهريا مابين ١٦٠٠ و١٧٠٠ منذ افتتاح المحكمة وهو ضغط كبير، ويتوقع أن يزداد مع اقتراب فترة الانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية.