بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )
لا نملك إلا أن نقول إنا لله وإنا إليه راجعون، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف لنا خيرا منها.
تتقدم أسرتا أهل ولاته وأهل حنن بكامل الشكر والامتنان والتقدير إلى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني على التعزية التي كان لها الأثر البالغ في أنفسنا، لما تحمله من معاني النبل والقيم الإنسانية المتأصلة.
والشكر موصول كذلك للوزراء و الشخصيات المرجعية، دينية كانت أو تقليدية، وقادة رأي و فاعلين سياسيين ونشطاء في المجتمع المدني، وكل من واسانا بتقديم العزاء والدعاء لفقيدتنا المغفور لها بإذن الله الوالدة امكمله بنت الكماني سواءً بالحضور أو الاتصال أو عبر وسائل التواصل.
شكر الله سعيكم وعظّم أجركم و جزاكم الله عنا خير الجزاء.
لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى.
فلنصبر و لنحتسب وإنا لله وإنا إليه راجعون.