سلمت القيادية السلفية ربيعة بنت محمد الأمين نفسها للأمن الموريتاني.
وأوضح المصدر أن بنت محمد الأمين سلمت نفسها للسلطات الأمنية رفقة أبنائها على الحدود مع مالي قبل أسبوعين، مشيرا إلى أنهما توجدان حاليا في مركز احتجاز تابع لأمن الدولة.
وتولت بنت محمد الأمين النطق باسم زوجات السلفيين المعتقلين في موريتانيا مطلع العقد الماضي.
كما قادت حراكا احتجاجيا بنواكشوط ضد اعتقال السلفين، قبل أن تغادر الأراضي الموريتانية.