قدم رئيس حزب الإتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد الطالب أعمر مساء أمس السبت بمقاطعتي آمرج وعدل بكرو باسم مسؤولي هيئات الحزب ومناضليه، واجب العزاء والمواساة لأسر ضحايا الهجوم الذي قضى ضحيته 7 موريتانيين في الأراضي المالية، واصفا الحادثة ب"الفاجعة الأليمة".
وأشار ولد الطالب اعمر إلى أن" الجناة سينالون جزاءهم في القريب العاجل بحول الله ".
وأكد رئيس الحزب أن " الحكومة وبتعليمات من رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بادرت باكرا باتخاذ كافة الإجراءات من أجل الكشف عن ملابسات هذه الحادثة الأليمة التي تعتبر فاجعة أمة بأكملها قبل أن تكون فاجعة المنطقة أو أسر الضحايا ".