وصل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلى منزله في نواكشوط، وذلك عقب الإفراج عنه بحرية مؤقتة.
وفي وقت سابق امس الجمعة أصدر قاضي التحقيق المكلف بالجرائم الاقتصادية أمرا بالإفراج عن الرئيس السابق ووضعه تحت المراقبة القضائية المشددة، بناء على توصية من النيابة العامة والفريق الطبي الذي أشرف على إجراء عملية قسطرة له.
وكان ولد عبد العزيز نقل إلى المستشفى العسكري بنواكشوط قبل أيام إثر إصابته بوعكة صحية، ثم نقبل بعد ذلك إلى مستشفى أمراض القلب حيث خضع لعملية قسطرة.