مع نهاية 2021 التي كانت سنة عجفاء على الاقتصاد التركي، تتصاعد تساؤلات الأتراك والمستثمرين، مع دخولهم العام 2022، حول نسبة الفائدة وقيمة الليرة ومصير التضخم والأسعار، وما الذي يتطلبه الأمر لمعالجة المشكلات الاقتصادية.
وشدد الرئيس رجب طيب أردوغان -في تصريحات صحفية- على أن "2022 سيكون أفضل من 2021، وسنكون أقوى بكثير العام المقبل الذي نأمل أن نحقق فيه العديد من القفزات المختلفة" مضيفا "هدفنا تقليل عجز الحساب الجاري مع ارتفاع الإنتاج ونمو الصادرات، وحتى التحول إلى فائض الحساب الجاري".
الجزيرة. نت