قالت نسوة في مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار في حديث لوكالة أطلس انفو، إن الوضع المعيشي أصبح صعبا في ظل الارتفاع المتسارع لأسعار المواد الغذائية وتدني القوى الشرائية لدى المواطن.
وقالت إحدى السيدات إن ساكنة المدينة صبروا كثيرا ولم يكن بمقدورهم التحمل أكثر.
وطالبت الرئيس بالتدخل لوضع حد للارتفاع المسارع لأسعار المواد الغذائية والتخفيف على المواطنين عباء المعيشة.
وأضافة اجدى النسوة أنها دخلت السوق بخمسة آلاف أوقية لشراء بعض الحاجات المنزلية ورجعت عاجزة عن اقتناء بعضها.
هذا ويعيش المواطن الموريتاني في مختلف مناطق الوطن على واقع ارتفاع غير مسبوق للأسعار بصيفة عامة ، وخاصة المواد الاساسية.