(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)
انتقل إلى الرفيق الاعلى الوالد الفاضل لمام ولد محمد خي.
و بهذه المناسبة الأليمة أتقدم أصالة عن نفسي وعن الاسرة بخالص العزاء والمواساة لكافة الاخوة والاخوات أبناء محمد خي في الحوض الشرقي ونواكشوط، راجيا من الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم الجميع الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون.