فرقت قوات تابعة لجهاز الشرطة تجمعا لأنصار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم في محيط قصر العدل في نواكشوط الغربية، تحسبا لمثوله أمام القضاء بعد ما يزيد على شهرين من إيداعه السجن.
وقد تجنب المحتجون الصدام مع الشرطة ، حيث سلكوا شارع الوحدة الوطنية باتجاه ساحة الحرية، أمام القصر الرئاسي، ورددوا شعارات تطالب بإطلاق سراح عزيز، وتؤكد براءته.
ووجه قطب التحقيق في الجرائم الاقتصادية استدعاء للرئيس السابق للمثول أمامه اليوم الثلاثاء.