دأبت بعض الجماعات على استخدام وسائل قذرة للحصول على ما تريد ,سواء كان مشروعا
أو غير مشروع, مثل الابتزاز والاختطاف والتهديد , وهذا ما حصل في قصة هذا الرجل.
فقد قالت مصادر اعلامية بجمهورية مالى إن أبناء الناشط الأزوادى "محمد عثمان آغ محمدو" تعرضوا للخطف من قبل جماعة مسلحة بالعاصمة المالية باماكو مساء السبت 1-10-2016.
وقالت المصادرالتى أوردت النبأ اليوم الأحد 2-10-2016 إن الخاطفين اتصلوا بالأسرة مطالبين بفدية تقدر بعشرات الملايين.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث لحد الساعة.
ويعتبر والد الأطفال أحد قادة الطوارق المتحالفين مع الحكومة.