اتهم الوزير السابق الشيخ أحمد ولد الزحاف ثلاثة جهات سياسية في البلد محاولة تحريف ما جرى في شركة سوما غاز وجعلها منها قضية رهان.
وقال المدير السابق سوما غاز، إن الاطراف التي اثارت الموضوع وحاولت استقلاله تتألف من مسؤولين وجهات سياسية من بينها جماعة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ، وجماعة متطرفة تمتطي يافطة الحقوق.
وأتهم الوزير بعض الاشخاص بالعمل على محاولة قبل الحقائق ولديه كل الادلة على ما جرى من تسجيلات ووثائق.
وأكد الوزير أنه موجود خارج الوطن عكس ما تمت اثارته في وسائل الاعلام.
وكشف ولد الزحاف ان ملف التأهيل المثار موجود منذ سنة 2016 وعمل على تحريكها.
وتحدى ولد الزحاف ما أسماهم بالمتطرفين العاملين على اثارة النعرات إبراز أي وثيقة تثبت عكس ما جاء فيكلاهم.
وقال ولد الزحاف:
خالك شي وساه القهار.. الناس الجوليه من ابعيد
لعبيد الا فيهم لحرار ... ولحرار الا فيهم لعبيد
وأكد ولد الزحاف أنه مقتنع بأن محاولة استقلال الماضي واثارة النعرات بين المجتمع بغية تحقيق المكاسب السياسية منافي للواقع الاخلاق.