قرر الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الذهاب اليوم الاربعاء الذهاب إلى مقر لإدارة العامة للأمن الوطني في نواكشوط، مشيا على الأقدام للمرة الثانية.
وقد رافق ولد عبد العزيز أثناء سيره من والى الشرطة عدد من الشباب والسيارات التي انضمت لركب المرافقين للرجل أثناء سيره.
ويخضع ولد عبد العزيز لرقابة قضائية من بنودها التوقيع ثلاث مرات في الأسبوع لدى مديرية مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية.
ويأتي قرار ولد عبد العزيز بعد بيان إدارة الأمن بشأن عرقلة ولد عبد العزيز سير فريق المراقبة و"استفزازه".