طوقت عشرات السيارات التابعة لقطاء الشرطة قصر العدالة في العاصمة نواكشوط صباح اليوم الثلاثاء تزامنا مع استدعاء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
وقد حاول بعض أنصار الرجل التجمهر في المحيط القريب من القصر قبل ان تتدخل الشرطة للحيلولة دون ذلك.
ويأتي استدعاء الرئيس السابق بعد شهر من الرقابة القضائية المشددة التي طلبت النيابة، وانضمام الرجل لحزب الرباط والدعوة التي وجهها لانصاهره من اجل الانضمام للحزب الجديد ، وهو ما يبدوا زاد من وتيرة الاحداث خلال نهاية الاسبوع الماضي.