تعتمد الشركة الوطنية للكهرباء "صوملك" منذ نشأتها على فرض ضريبة على المواطن الموريتاني دون مقابل.
وقد اتمت الشركة فرض ضريبة الانارة العمومية في فواترها على عموم التراب الوطن رغب غياب الانارة عن معظم أحياء العاصمة والمدن الداخلية.
ويتساءل المواطنون عن مصير هذه الضريبة المفروضة منذ نشأة الشرك الى أي اتجاه تسلكه.؟
وكانت الدولة الموريتانية تخصص للشركة الوطنية إضافة لمداخلها الكرييرة أموالا طائلة سنويا لسد العجز الحاصل، رغم إرتفاع تكلفة الكهرباء مقارنة بدول الجوار.