الاتفاقية الدولية ضد التصحر ترمي إلى الحفاظ على التنوع البيئي.
• مكافحة التصحر وتحسين ظروف عيش الأرياف وتحقيق الأمن الغذائي وترقية المرأة وتشغيل الشباب تدخل في صميم اهتمامات الدول الإفريقية الصحراوية.
• مبادرة إنشاء السور الأخضر الكبير تهدف إلى تحقيق استجابة تخص الرهانات الحالية بما يفضي إلى تحقيق تنمية مستدامة.
• التنويه بإعلان مبادرة تخصيص عشرة مليارات دولار للسور الأخضر الكبير ما بين 2021-2025، موجهة للتنمية وحماية التنوع البيئي في هذا الفضاء.
• اعتماد الدول المعنية بهذا السور بما فيها مجموعة الخمس في الساحل لمقاربة مستحدثة ترمي إلى إعادة زراعة 500 مليون هكتار من الأراضي الصالحة للزراعة.
• المبادرة تشكل بدون أدنى شك، استجابة فعالة لاهتماماتنا التي أثارها وزراء البيئة في القمة الأخيرة حول السور الأخضر الكبير.
• المبادرة ستمكن بكل تأكيد من الحصول على التمويلات اللازمة للمساعدة المحلية بالاعتماد على النتائج الخمس المذكورة في مبادرة السور الأخضر الكبير.
• اقتراح بإنشاء صندوق للتنوع البيئي حيث تضع الدول المعنية كل الموارد المتأتية من إلغاء ديونها في هذا الصندوق.
• مبادرة السور الأخضر الكبير تشكل إطارا استراتيجيا مناسبا لمجموعة الخمس في الساحل لخلق فرص جديدة للاستثمار في التنمية الزراعية التي من شأنها خلق فرص مستدامة للتشغيل.
• بلدنا سيكون مفتوحا أمام كل المؤسسات الدولية التي تريد المشاركة في التنمية في ظل التزام قطاعنا الخاص بمساندة جهود الحكومة في هذا المجال، خصوصا التوجه لصنع شراكات مع المؤسسات الدولية في مجال الأمن الغذائي والتنمية الزراعية المستدامة".
• موريتانيا قامت في هذا الصدد بإصلاحات في مجال تشجيع الاستثمار، سواء في مجال الشراكة مع القطاع العام أو القطاع الخاص مع الالتزام بالمعايير الدولية.
• موريتانيا بذلت جهودا معتبرة لتشييد البني التحتية لضمان قيام تنمية مستدامة ومتوازنة، مشددا على التزام موريتانيا بكل المبادرات التي ترمي إلى الاندماج الجهوي والمحلي وتنسيق الجهود من أجل مكافحة التصحر وحماية بيئتنا وتنوعها.