أفادت مصادر إعلامية ، أن الشرطة أوقفت عشرة أشخاص من بين مجموعة محتجين من ذوي ضحايا الإرث الإنساني.
وتجمهر مجموعة من ذوي الضحايا قرب المنصة الرسمية المخصصة لاحتفالات عيد الاستقلال الوطني، للفت الانتباه إلى قضيتهم.
ويقول ذوو الضحايا إن المئات من العسكريين الزنوج أعدموا مطلع التسعينات بتهمة التحضير لانقلاب عسكري، من بينهم مجموعة أعدمت في ذكرى عيد الاستقلال عام 1990.
ويطالب ذوو الضحايا بإلغاء قانون العفو الصادر عام 1993 والقاضي بالعفو عن أي جرائم قد يكون أفراد قوات الأمن ارتكبوها أثناء أداء واجبهم.