وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ . الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ.)
علمت ببالغ الأسى والحزن بنبأ رحيل المغفور له باذن الله محمد الأمين ولد اسْويد.
و بهذه المناسبة الاليمة يتقدم سيدنا ولد حمود بخالص العزاء الى أسرة أهل اسويد في نواكشوط ولعيون. راجيا من الله عز وجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته ؛ و يسكنه فسيح جناته ؛ و يلهم الجميع الصبر و السلوان .
وإنا الله و إنا إليه راجعون