وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ.
وصف رجل الأعمال وفدرالى "أكجوجت " السابق للحزب الحاكم بولاية محمد ولد أمربيه عابدين رحيل الشيخ البارز بالمنطقة " حمود ولد مولاي ولد الشيخ " بالخسارة الكبيرة، والفاجعة التى ألمت بسكان المنطقة عموما ، وكل من عايشو الفقيد أو عرفوه.
وقال ولد عابدين فى تعزية بعث بها للأسرة بعد رحيل الوالد حمود ولد الشيخ بأن " المصاب جلل، والراحل شخص عظيم بمكانته وأخلاقه ودوره وعزة نفسه"، معربا عن تعازيه القلبية لأسرة أهل مولاي عامة ولأولاد الفقيد خاصة، ولأسرة أهل أمصبوع بعد هذا المصاب الجلل، راجيا له الرحمة لذويه الصبر والسلوان، وانا لله وانا اليه راجعون.