أدى الرئيس الانتقالي لجمهورية مالي با نداو اليوم اليمين رئيسا لمدة 18 شهرا، بينما أدى عاصيمي غويتا اليمين نائبا له، بعد أزيد من شهر على الإطاحة بالرئيس الاسبق إبراهيم بوبكر كيتا.
وقد كان رئيس غينيا بيساو عمارو سيسوكو إمبالو الرئيس الوحيد الذي حضر المناسبة.
وجرى أداء اليمين كذلك بحضور وسيط سيدياو غودلاك جوناثان، ورؤساء البعثات الدبلوماسية الأوروبية بباماكو.
يأمل الماليون أن يتجاوزوا الازمات الداخلية التي تعصف بالبلاد منذ فترة كالحرب الاهلية في مناطق الشمال واعادة الهدوء للمنطقة.