تحدث فرينكي دي يونج قائلا “لم أتصل بـ ميسي لأسأله عن رحيله, علاقتي ليست قوية معه لدرجة أن أتصل به لأسأله عن هذا.
قصة ميسي مع دي يونج فتحت الكثير من الفرضيات وهي :
1_ البعض إتهم ميسي بأنه من المفترض أن يكون قائد وعلى علاقة مع الجميع .
2_ البعض يرى ذلك بعد عن اللاعبين وهذا كان جزء من المشكلة .
3_ البعض دافع عن ميسي ويرى إن الفارق بين دي يونج وميسي عشر سنوات كاملة وليس من المطلوب أن يصادق شخص أصغر منه بكل هذا القدر من السنوات
4_ القائد ليس مطلوب منه صداقة الجميع ولكن مطلوب منه أن يكون متواجد لحل المشكلات في الوقت المناسب لذلك البعض لايرى إن ميسي قصر في حق زملائه !