قرر الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز خوض السياسة من جديد عن طريق حزب "الوحدوي الدمقراطي الاشتراكي" وقمره الرسمي في العاصمة نواكشوط قبالة دار الثقافة القديمة.
ومن المتوقع أن يتولى تنسيق العمل السياسي في الحزب الجديد أحد الوزراء الذين عملوا مع الرجل خلال العشرية الماضية.