بعد فضيحة البنك المركزي أعطى الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني أوامره بإسناد مهمة حراسة الاماكن الحساسة للحرس الوطني.
وكانت مهمة حراسة أغلب الاماكن العمومية تتولاها فِرقَ من المتقاعدين التابعين لشركة الحراسة التي يديرها ضابط متقاعد.
وجري التحقيق الان من قبل النيابة العامة في نواكشوط الغربية في عملية اختفاء مبالغ مالية من البنك المركزي بغية تحديد الضالعين فيها محاسبتهم على الجرم.