بسبب تداعيات الحزن والألم، من شدة وقع فاجعة وفاة الأخ العزيز والأستاذ المحترم، يحي ولد الطلبة، الذي كان رمزا للقيم والأخلاق وسفيرا لأسرته النبيلة أسرة أهل الطلبة، وما يحمل من أمور جعلته رافعة حقيقية، لمعاني النبل والإنسانية.
يتقدم محمد يحظيه وباب أحمد أبناء سيدي محمد ولد البكاي، نيابة عن أسرة أهل سيدن ولد بابحمد، بكامل العزاء والمواساة لأسرة أهل الطلبة، عموما وعلى رأسهم، إسلك ولد الطلبة والغالية بنت صمبارة والأخوة والأخوات، بعد هذا المصاب الجلل.
إن العين لتدمع وإن القلب ليخشع وما نقول إلا ما يرضي الله هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وإنا لله وإنا إليه راجعون .