طالبت عدة منظمات وجمعيات موريتانية القائمين على برنامج هيئة العون المباشر في موريتانيا وشركات الإتصال الثلاثة بمضاعفة العطاء لهذا العام و إدراج أكبر عدد ممكن من هيئات المجتمع المدني ضمن عمليات التقسيم ، وذلك نظرا لصعوبة الظرفية الحالية بسبب تفشي وباء كوروبا و ما ألحقته هذه الجائحة من أضرار إقتصادية واجتماعية على الجميع خاصة الفقراء من مختلف الطبقات الهشة هذا وكانت شركات الإتصال بالإضافة إلى هيئة العون المباشر يقومون سنويا بمساعدات إنسانية متنوعة في موريتانيا.