تتبع العلماء انتشار معلومات فيروس كورونا المزيفة و الحقيقية لمعرفة القصص التي تحظى باهتمام أكبر على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث سيقارن الباحثون منشورات COVID-19 على تويتر وفيس بوك وريديت مع المقالات التي تم التحقق منها من مصادر موثوق فيها، ويأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه حكومة المملكة المتحدة ارتفاعًا في الروايات الكاذبة والمضللة حول الفيروس القاتل.
ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، قال البروفيسور حارث العاني من الجامعة المفتوحه بالمملكة المتحدة، إن بحثه يمكن أن يساعد الحكومات والعلماء والمنظمات الصحية على وقف انتشار الشائعات الخطيرة بشكل أفضل.