قالت مصادر نقابية ان الامينة العامة لوزارة التهذيب (بنت الدوه)- اصبحت عائقا فى انسيابية العمل داخل الوزارة الاهم فى البلاد منذ توليها منصب الامين العام قادمة من قطاع السياحة.
وبحسب ميادين التي أوردت الخبر فإن علاقة الأمينة العامة ليست على ما يرام مع نقابات التعليم ولا مع أغلب العاملين فى الوزارة، بل إن لها علاقات خاصة مع "قلة" منهم، يبدو من خلال المعطيات المتوفرة حاليا، أنها على حساب العمل، حيث يعمد هؤلاء من خلالها إلى "تمرير" بعض الإجراءات التي هي بعيدة عن ما يجب أن يكون في هذا القطاع الهام، وتبعا لذلك تعرقل العمل في بعض الإجراءات، رغم مرور بعض الوقت على إفتتاح السنة الدراسية الجديدة.