يسكن الدجل والشعوذة دائما خلف الأبواب المغلقة وخلف الحراس هناك حيث الخوف الدائم من انتزاع الحكم والوظيفة والرجوع الي القاع , في هذا الإطار ذكرت مصادر اعلامية متطابقة أن وزيرة في حكومة يحي ولد حدمين انتهزت فرصة غياب الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي يقضي إجازته في تيريس لتطير الي السنغال وبالتحديد الي مدينة (روا), حيث أحد المشعوذين المشهورين ،وقد مضت معه أياما متنكرة حسب المصدر من أجل مساعدتها في التمسك بوزراتها سيئة الأداء.