نشب عراك قوي ليلة البارح أثناء انتخابات الاتحادية الوطنية للرماية التقليدية في نواكشوط، وقد بدأ شجار عنيف بيت لائحة يقودها خطري ولد اجه وأخرى بقيادة اسويدات ولد بهدة ، استخدمت فيه الكراسي، عقب الشروع في اختيار المكتب التنفيذي، اعترضت لائحة ولد وجه على عدد من اللائحة المنافسة بحجة عدم الحصول على بطاقات التصويت.
وهو ما دفع المنافسين للتدخل وتم تحطيم بوابة قاعة الاجتماع ، وقد تدخلت الشرطة لوقف العراك دون تسجيل إصابات.