كشفت بعض المصادر عن تصاعد عمليات تبييض الأموال في موريتانيا فى الفترة الاخيرة.
وبحسب ميادين فإن هذه العمليات تتصاعد بحماية بعض النافذين في الدولة الموريتانية، حيث تصاعد الظاهرة بشكل بات له تأثير سلبي على الإقتصاد الوطني في موريتانيا، دون أن تستطيع الدولة وضع خطة محكمة لمواجهة الظاهرة المتنامية والخطيرة.
فقد أصبحت موريتانيا تشهد إنتعاشا لأخر الصيحات من السيارات العالمية، والتي تغص بها الشوارع في تفرغ زينه وبورص السيارات، كما أصبح البلد يشهد تزايد المجمعات التجارية ومحلات بيع الأفرشة، ويشهد إنتعاشا لمجال البناء، والذي يبدو أن الأموال تخصص له عن غيره من المجالات الأخرى، التي تشهد أسواقها كسادا منذ بعض الوقت.