دعت الحكومة المالية كافة المواطنين لضبط النفس قبيل المظاهرات الكبرى التي دعت لها عدد من الفعاليات بكافة مناطق البلاد في يوم العاشر يناير الجاري.
وأعلنت الحكومة المالية دعمها للقوات الدولية في البلاد، بعد خروج مظاهرات بوسط البلاد تدعو لمغادرة القوات الدولية.
ويأتي الحراك الشعبي المالي المندد بالوجود الفرنسي في البلاد قبيل عقد قمة يوم 13 من شهر يناير الجاري بفرنسا تجمع "إيمانويل ماكرون"، بقادة دول مجموعة الساحل الخمس، للتعبير عن موقفهم من وجود قوة "بارخان" الفرنسية في بلدانهم.