تعمل المادة الفعّالة في حبوب الفياغرا على استرخاء بطانة الأوعية الدموية، ما يساعد على زيادة تدفق الدم إلى هذه الأوعية. ويساعد ذلك على التغلب على مشاكل الانتصاب لدى الرجل. لكن طول فترة الاستخدام تؤدي إلى الاعتماد النفسي على هذه الحبوب، إلى جانب آثار أخرى بعيدة المدى، أهمها:
* تراجع قدرات السمع.
* الفقدان المؤقت للقدرة على الإبصار.
* تكرار عسر الهضم والمشاكل المعوية مثل ارتجاع حمض المعدة.
* التأثير على المسالك البولية، مثل زيادة خطر التهابات المسالك، وسلس البول.
* وفقاً لتقارير طبية توجد علاقة ارتباطية بين طول الاعتماد على الفياغرا وفقدان الشهية.
* التأثير السلبي على صحة الشرايين والقلب.
تقليل الآثار الجانبية. يُنصح عادة بتناول الجرعة الأدنى من حبوب الفياغرا وهي 25 ملغ، مع وجبة تحتوي على الدهون لإبطاء المفعول. فإذا لم تكن الجرعة كافية يمكن تناول الجرعة الأكبر وهي 50 ملغ، أو 100 ملغ، وكلما كانت الجرعة أقل كلما قلّت الآثار الجانبية قصيرة وبعيدة المدى.