بعد المشاورات التي تواصلت الى وقت متأخر من ليلة البارح، تعذر على نواب الاغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ، حسم مرشيها لشغل مناصب نواب الرئيس ورؤساء الكتل.
وذلك بعد دخول احزاب جديدة في صف الاغلبية الداعمة للرئيس، وقد نشب خلاف بين الكتل حال دون الاتفاق حتى الان.