كشفت بعض المصادر عن وضعية إجتماعية خاصة لناشطة حقوقية موريتانية.
وحسب ميادين التي اوردت الخبر فإن الناشطة الحقوقية تعيش وضعية إجتماعية خاصة، حيث تتهم بـ"النشوز"، نظرا لكونها بعد إلتحاقها بالأنشطة الحقوقية، إعترض زوجها الذي جمعتها وإياه أيام "النضال"، على نشاطها الحقوقي، وربط استمرار الزواج بالتخلي عن ذلك المشوار، لكنها رفضت القضية، مؤكدة أنها غير مهتمة بالطلاق منه، ولذلك واصلت نشاطها الحقوقي وهي "ناشز" منذ أزيد من عشرين سنة.