يتحدث هذا التقرير الذي بتته قناة الآن عن أكبر معمرة في موريتانيا، مريم المولودة عام 1875، التي تسكن في العاصمة تزوجت حسب تقرير القناة وقد تعدت المائة سنة.
مريم تتمتع بذاكرة قوية وتحتفظ بفقرات موثقة من تاريخ عائلتها وأسلافها، وزارت المستشفى مرة واحدة عندما كان أحد أزواجها السابقين مريضا..