قالت مصادر خاصة لوكالة "اطلس انفو" إن عملية الاكتتاب التي أعلن عنها مؤخرا ، جاءت لتصحيح وضع العقدويين الذين تعهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز بتصحيحها، وكلف لجنة بإعداد آلية لتنفيذ المخطط، غير أن القائمين على العملية قدموا للرئيس خطة بديلة لتصحيح وضعية العقدويين دون زيادة في العاملين بالوظيفة العمومية من خلال لعبة قد لا تكون مضمونة النتائج.
وأضاف المصدر أن المسابقات الوطنية المعلن عنها اخيرا ستجري في موعدها ، وسيشارك بها آلاف العاطلين من حملة الشهادات ، وسيعلن عن لائحة العقدويين في نتائج الامتحان كمتسابقين دون مشاركتهم الفعلية في اكبر خدعة يتعرض لها مواطنون داخل وطنهم في حالة تنفيذ المخطط، خاصة أن الاكتتاب خارجي.