أثارت رسالة متبادلة على وسائل التواصل الإجتماعية من زوجة إلى زوجها ردا على رسالته التى عبر فيها عن رغبته في التعدد اعجاب الكثيرين، حيث ردت الزوجة بعد رسالة الزوج أنها موافقة وستقوم بإكمال المهمة واختارت للغرض ذاته صديقة مقربة منها، وقد رد الزوج على زوجته بشكرها والعرفان لها بالجميل، وقد تناول العديد من رواد المواقع الرسالة باستحياء في الوقت الذي شكك البعض فيها واعبترها تمثيل.
وبحسب 28 نوفمبر- فإن الرسائل المتبادلة ستكون بداية صحوة في عالما العروبي لقبول المرأة علنا بالتعدد لمواجهة ظاهرة "الطلاق" التى أرقت المجتمع وتسببت له في جراح بالغة نظرا لآثاره السلبية التى أقلها خطرا ضياع الأولاد وانحراف بعضهم إلى عالم الجريمة نظرا للفراغ العاطفي والعوز لدى المطلقة التى غالبا ما تكون غير متعلمة أو ليست قادرة على مزاولة أي نشاط مدر للدخل.