يفتخر الكثيرون من انصار رئيسة جهة انواكشوط فاطمة بنت عبد المالك بان اياديها نظيفة لكنها اليوم في مأزق شائك وامام امتحان صعب حيث توجد علي مكتبها صفقة لتنظيف مقاطعة توجنين والتي كانت تتبع لشركة TOP ECTP قبل ان ينتهي العقد دون تجديد حتي الان وهو امر عزاه البعض الي ان هناك ضغوطا كبيرة تمارس من جهات نافذة من اجل تحويل الصفقة الي شركة اخرى معروفة لاتتوفر على الشروط المطلوبة كالآليات والخبرة اللازمة في مثل هذا النوع من الصفقات.
فهل ستستجيب بنت عبد المالك للضغوطات ام سيتغلب عليها نداء الواجب والوطنية. ؟