لاحظ بعض المراقبين للشأن العام غياب تشريفات الدولة فى معظم نشاطات الرئيس محمد ولد عبد العزيز فى الفترة الاخيرة عكس ما كانت عليه وما هو معهود.
وتساءل البعض عن السبب وراء غياب التشريفات خاصة انها مسؤولة عن كافة الترتيبات التي تخص الرئيس اثناء تحركاته فى القصر وخارج القصر.
و قد لاحظ البعض غياب التشريفات فى بعض الانشطة الرئاسية فى الفترة الاخيرة.
فهل الامر يعود لعدم التفاهم بين الديوان والتشريفات؟
ولماذا الرئيس يسمح لمعاونيه بالتشاكس داخل القصر الرمادي تنفيذا لأجندات خارج أسواره وتأسيا بسياسة القصر أيام الرئيس الاسبق.