قرر عدد من الطامحين لتغيير في رئاسة اللجنة الوطنية لشباب حزب الاتحاد من اجل الجمهورية الانسحاب من السباق بفعل عدم الشفافية وسوء التحضير.
وقال احد المرشحين ان الوزير دفع باحد أصدقائه الادارة لجنة الترشحات والضغط على المنافسين واهام الشباب بان هناك أوامر عليا بضرورة التصويت لمرشح ولد اجاي في أسوء استغلال للنفوذ اثناء انتخابات كان يراد لها ان تكن شفافة.
وقد كتب احد المرشحين ان الامور وصلت الى طريق مسدود بفعل عدم اهلية المشرفين على عملية الانتخاب وانحيازهم الواضح.