ينتظر البرلمان الموريتانى منذ شهرين استكمال الاجراءات المتعلقة بانتخاب بقية أعضائه، وسط صراع بين دوائر الاغلبية من أجل الفوز بتزكية الرئس محمد ولد عبد العزيز للفوز بأحد المقاعد الأربعة داخل البرلمان.
ويعتبر حزب الاتحاد من أجل الجمهورية صاحب الكتلة الأكبر داخل البرلمان هو المالك لكلمة الفصل فى تمرير ماسيقترحه الرئيس من رموز الأغلبية لشغل المناصب المتبقية من الغرفة التشريعية، بينما لاتمتلك الأطراف السياسية المعارضة حق التأثير فى مسار الانتخاب المتوقع قبل نهاية الدورة البرلمانية الحالية.