شكل اتساع المستنقعات المائية المنتشرة بين احياء العاصمة نواكشوط فرصة للأنواع من الطيور لاستيطان المساحات المغمورة بالمياه.
لكن اتساعها في المنطقة بين الترحيل وقندهار دفع أسر موريتانية إلى ترك منازلها بالمنطقة بعد إحاطة المياه بمساكنهم ، والانتقال إلى مناطق أخرى من العاصمة.
وكانت اسر موريتانية قد قررت النزوح من مناطق تحت تهديد المياه المزايد في بعض مقاطعات نواكشوط.
فقد ارغمت المياه معظم سكان سكوجيم PS والسبخة والميناء وتفرغ زينة وحتي بعض سكان كارفور من ترك منازلهم بعد ان غمرتها المياه .