توفيت سيدة سنغالية تعيش في موريتانيا وذلك في انفجار أسطوانة للغاز المنزلي في نواكشوط.
وقد أُصيب اثنان من أطفال الضحية وشقيقتها الصغرى بجروح خطيرة وتم إدخالهما إلى مركز نواكشوط للصدمة والحروق.
وقد أطلق زوج الضحية نداء إلى حكومة بلاده من أجل إخلاء المصابين إلى داكار لتلقى العلاج هناك قائلا إن حالتهم حرجة.