داول عدد من رواد الشبكة الإجتماعية صورا مقززة لبعض المؤسسات العاملة فى مجال النقل، وهي تعرض مستخدميها للموت عبر خرق القانون، وزيادة الحمولة.
كما تكشف المشاهد ضعف النقاط الأمنية وعجزها عن حماية الناس، وتفعيل القوانين المعمول بها.
ويرى البعض أن مثل هذه المشاهد تكفى لإدانة الشركات العاملة فى النقل ونقاط التفتيش، وأن ركابها مشاريع شهداء ، يتحركون من أجل حادث سير محقق.