في هذه اللحظات وصلت الطائرة الرئاسية في مطار تجكجة لإعلان بداية الزيارة التي يؤديها السيد/
محمد ولد عبد العزيز رئيس الجمهورية لولاية تكانت.
وقد اصطفت طوابير ضخمة من المستقبلين تمتد على مساحات شاسعة.
وحسب مراسلنا فان لافتات رفعت ترحيبية ترفع الآن وأخرى تطالب بمأمورية ثالثة , والحناجر تصدح بالانجازات الكبيرة التي تحققت في عهد الرئيس.
لكن المؤسف حقا أن هذا الاستقبال الرائع أفسده عدم التنظيم حيث تدافع المئات الى سلم الطائرة ولم يستطع المنظمون السيطرة على الوضع ,مما اضطر الرئيس للركوب في سيارة والمرور من أمام الحشود لتحيتهم بعد أن تعذر عليه الترجل ومصافحتهم فردا فردا كما كان مبرمجا.