افاد مراسل "اطلس انفو" فى ولاية تكانت ان خلافات قوية بين اطر الولاية ستؤثر على الزيارة المرتقبة للرئيس محمد ولد عبد العزيز.
واضاف المراسل ان والي الولاية يسعى جاهدا من اجل ارضاء كافة الاطراف باعتباره المسؤل الاول بالمنطقة.
وقال المراسل ان عاصمة الولاية خالية من أي مظهر من مظاهر الاستقبال حتى الساعة، رغم تواجد اغلب الفاعلين بالمنطقة.
ويبقى السؤال المطروح هل ستؤثر الخلافات بين الاطر والوجهاء على مظاهر الاستقبال ام سيتم احتواء الأزمة قبل تفاقمها مخافة الانكشاف امام الضيوف خاصة ان الولاية ممثلة بوزيرين فى الحكومة الحالية , لكن يبدو انهما لاتأثير يذكر لهما فى المنطقة.