قالت مصادر مطلعة إن أحد الصحفيين الموريتانيين الذين عملوا مع قنوات كبرى توجه
إلى دول مجاورة ليمارس بيع السلاح وإرسال العاملات إلى دول الخليج، وقد أصبح ثريا يتسابق معارفه لكسب ودَه للحصول على عطاياه التي غالبا ما تأتيهم عن طريقه شقيق له يتولى تسيير أمواله في موريتانيا.
وأضافت مصادر"الزمان" أن الصحفي المذكور بات كثير الأسفار وحين يزور نواكشوط يصطحب معه مخنثا كثيرا ما يرافقه كظله ويتولى الإتصال بمحبوباته الكثر.